Free Download المانيفستو Books Online
المانيفستو 
عبقرية مصطفى انه من وسطنا كالعادة تحس انه جمع كل الكلام الى جواك والى نفسك تصرخ بيه ورصه فى شعر وطبعا لاننا ولاد كار الهندسة فكنت قاعد بخبط اديا فى دماغى كل ما اقرى قاعدة من قواعد الدايرة :)اشتروه واحتفظوا بيه للزمن ..ولو فكرتوا تهاجروا خدوه معاكم يمكن تلاقوا فيه ريحة صحابكم ..ريحة الوطن :)
لست من محبى الشعر العامى ماعدا طبعاً المبدع صلاح جاهين .. وقد قرأت كثيراً تعليقات أصدقاء الجودريدز عنه وشعرت انهم بالطبع يبالغون !!ولكن عزيزى الشاعر /المهندس مصطفى ابراهيم نجح تماماً فى مفاجأتى وانتزاع آهات الاعجاب مع أول قراءة ثم الصمت والتركيز الشديد فى المرة الثانية ..المانيفستو هى مجموعة قصائد عامية حقاً .. كتبت بدموع من شاهد الثورة صدقاً وليس على شاشات التلفاز .. من حمل رفاقه الشهداء .. من لم يتخل عن حلمهم ..هناك الكثير من الألم والوجع وانت تقرأ :دين الجدعنة - ثم دارت الليمونة - إنى رأيت

إشتريت الديوان من شوية خلصته من شوية وقررت إن ده أعظم كتاب قريته في حياتي من شوية.. إنبهرت فعلا بالتحليلات الخاصة بال"دايرة".. وإنبهرت أكتر بالقصص المذكورة جوه.. قريت كل سطر مرتين أو تلاتة عالأقل قبل ما أبدأ في اللي بعده.. وكان في لحظات بتجمد فيها لا إرادياً عن القراية من هول الكلمات وكم العبقرية اللي ورا معانيها ومابقدرش أعمل حاجة غير إني أفضل باصّة عالكلام لثواني لحد ما أستعيد القدرة علي التكملة.. دي تقريباً كانت من أجمل اللحظات اللي مريت بيها وأنا بقراه.لو في إمكانية إني أديه ١٠٠ نجمة بدل ٥
مصطفى ابراهيم بيبدع للمرة التانية بديوان أنأح من اللى قبله رغم أنى لو قرأت دلوقت ويسترن يونيون هلاقيه أنأح من المانيفستو وأرجع أقرأ المانيفستو ألاقيه أنأح وهكذا لحد ما نستقر فى الآخر أن مصطفى من أفضل الشعراء الشباب ان لم يكن الأفضل بديوانين قمة فى الجمال ديوان خلاصته " الصدق " كل كلمة بيكتبها حاسسها ومصدقها 200% مش مجرد موهبه وبيكتب حرفين هقرأ الديوان فى خلال اليومين الجيين أكثر من مره .. وكل مره هقرأه لأول مرة عجبنى جدا جدا جدا " مانيفستو " انى رأيت اليوم "المولوية " تفرانيل 100 " والباقى طبعا
"يا دُنيا أنا بَكْتب للجاى بَعْدِيّا/ وأنا جاى بَعْدِى ألوف/ وإن كنت باخُد صِوَر/ للقِصة مش ليّا/ ف أنا نفسى غيرى يشوف".. جزء من "ديالوج" تستطيع حين تقرأه أن تحصل على إجابة سؤال لم تسأله عن شاعر إن لم تعرفه من خلال قصائده فيمكنك أن تعرفه فى الصفوف الأولى لأى معركة وإن لم تكن من رواد المعارك فقراءتك لديوانه الأخير هى زيارة لخط النار فى كل المعارك التى احتوتها شوارع مصر طوال عامين من الثورة واحتواها هو فى قلبه بعد أن لضمها مع كلمات واقعية وأسلوب سهل يحبه الجميع دون أن يقدروا على صياغة مثله وبعد أن
دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~شعر صادق ..ده أمر مفروغ منه الجديد هو الصورة اللى كانت بتترسم او اللى كانت الذاكرة بتسترجعها مع بداية أول كلمة فى كل قصيدة بتتكلم عن الثورة مصطفى إبراهيم كان بيجرى الشريط لورا علشان مننساشبيخليك تفتكر المشهد بكل تفاصيله بالصوت اللى فى الخلفية دمعت كتير وانا بقراه وافتكرت كل الناس اللى ماتت ... وحاسبت نفسى بعدها على مرحلة اليأس اللى استسلمتلها " اليأس مش من حقنا "كل
مصطفى إبراهيم
Paperback | Pages: 143 pages Rating: 4.21 | 8431 Users | 1174 Reviews

Define Appertaining To Books المانيفستو
Title | : | المانيفستو |
Author | : | مصطفى إبراهيم |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | 1st |
Pages | : | Pages: 143 pages |
Published | : | January 18th 2013 by دار بلومزبرى للنشر - مؤسسة قطر للنشر |
Categories | : | Poetry. Literature. Northern Africa. Egypt. Nonfiction. Politics. History |
Representaion In Favor Of Books المانيفستو
ديوان جديد صدر فى يناير 2013......كحصاد مبدئى لعامين من الثورة و الحياة و أشياء أخرى إنى رأيت اليوم...الصورة من برة و قلت الحسين لسة ....حيموت كمان مرة إنى رأيت اليوم ....فيما يرى الثائر ان الحسين ملموم ...فوق جثته عساكر بيدغدغوه بالشوم كل أما ييجى يقوم و ان البشر واقفة تبكى بدال ما تحوش و ان العلم مصفاه م السونكى و الخرطوش و ان الطريق مفروش...بالدم للآخر... إنى رأيت اليوم... الدم ع الآيش.... و إن الحسين إحنا.... و مهما اتقتل عايشDetails Books Concering المانيفستو
Original Title: | المانيفستو ISBN13 9789992195840 |
Edition Language: | Arabic |
Rating Appertaining To Books المانيفستو
Ratings: 4.21 From 8431 Users | 1174 ReviewsComment On Appertaining To Books المانيفستو
عارف يعني إيه لما تقرأ كل صفحة كأنها الصفحة الوحيدة في الكتابوإنك تقرأ كل كلمة كأنها هي الأكثر أهميةوإنك تلهث وراء الكلمات دون أن تكترث للوقت أو أي شئ من حولكعندما تفرض الموهبة نفسها بكل تألق وروعةدون أن تجعل القارئ يبحث عنها بين السطور والصفحات كباقي الشعراء المعاصرينمن أكثر الناس اللي بيأثروا فيا جداً وبصدق كلامهم وبيوصلني جداً جداًموهوب لدرجة مرعبة ويجعلك تفتخر أنك معاصر كتاباتهأفضل من كتب عن الثورة في رأي الخاص و المتواضع وأشعاره في هذا الديوان وما قبله أجمل وأكثر ماكتب عن الثورة ألماًعبقرية مصطفى انه من وسطنا كالعادة تحس انه جمع كل الكلام الى جواك والى نفسك تصرخ بيه ورصه فى شعر وطبعا لاننا ولاد كار الهندسة فكنت قاعد بخبط اديا فى دماغى كل ما اقرى قاعدة من قواعد الدايرة :)اشتروه واحتفظوا بيه للزمن ..ولو فكرتوا تهاجروا خدوه معاكم يمكن تلاقوا فيه ريحة صحابكم ..ريحة الوطن :)
لست من محبى الشعر العامى ماعدا طبعاً المبدع صلاح جاهين .. وقد قرأت كثيراً تعليقات أصدقاء الجودريدز عنه وشعرت انهم بالطبع يبالغون !!ولكن عزيزى الشاعر /المهندس مصطفى ابراهيم نجح تماماً فى مفاجأتى وانتزاع آهات الاعجاب مع أول قراءة ثم الصمت والتركيز الشديد فى المرة الثانية ..المانيفستو هى مجموعة قصائد عامية حقاً .. كتبت بدموع من شاهد الثورة صدقاً وليس على شاشات التلفاز .. من حمل رفاقه الشهداء .. من لم يتخل عن حلمهم ..هناك الكثير من الألم والوجع وانت تقرأ :دين الجدعنة - ثم دارت الليمونة - إنى رأيت

إشتريت الديوان من شوية خلصته من شوية وقررت إن ده أعظم كتاب قريته في حياتي من شوية.. إنبهرت فعلا بالتحليلات الخاصة بال"دايرة".. وإنبهرت أكتر بالقصص المذكورة جوه.. قريت كل سطر مرتين أو تلاتة عالأقل قبل ما أبدأ في اللي بعده.. وكان في لحظات بتجمد فيها لا إرادياً عن القراية من هول الكلمات وكم العبقرية اللي ورا معانيها ومابقدرش أعمل حاجة غير إني أفضل باصّة عالكلام لثواني لحد ما أستعيد القدرة علي التكملة.. دي تقريباً كانت من أجمل اللحظات اللي مريت بيها وأنا بقراه.لو في إمكانية إني أديه ١٠٠ نجمة بدل ٥
مصطفى ابراهيم بيبدع للمرة التانية بديوان أنأح من اللى قبله رغم أنى لو قرأت دلوقت ويسترن يونيون هلاقيه أنأح من المانيفستو وأرجع أقرأ المانيفستو ألاقيه أنأح وهكذا لحد ما نستقر فى الآخر أن مصطفى من أفضل الشعراء الشباب ان لم يكن الأفضل بديوانين قمة فى الجمال ديوان خلاصته " الصدق " كل كلمة بيكتبها حاسسها ومصدقها 200% مش مجرد موهبه وبيكتب حرفين هقرأ الديوان فى خلال اليومين الجيين أكثر من مره .. وكل مره هقرأه لأول مرة عجبنى جدا جدا جدا " مانيفستو " انى رأيت اليوم "المولوية " تفرانيل 100 " والباقى طبعا
"يا دُنيا أنا بَكْتب للجاى بَعْدِيّا/ وأنا جاى بَعْدِى ألوف/ وإن كنت باخُد صِوَر/ للقِصة مش ليّا/ ف أنا نفسى غيرى يشوف".. جزء من "ديالوج" تستطيع حين تقرأه أن تحصل على إجابة سؤال لم تسأله عن شاعر إن لم تعرفه من خلال قصائده فيمكنك أن تعرفه فى الصفوف الأولى لأى معركة وإن لم تكن من رواد المعارك فقراءتك لديوانه الأخير هى زيارة لخط النار فى كل المعارك التى احتوتها شوارع مصر طوال عامين من الثورة واحتواها هو فى قلبه بعد أن لضمها مع كلمات واقعية وأسلوب سهل يحبه الجميع دون أن يقدروا على صياغة مثله وبعد أن
دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~شعر صادق ..ده أمر مفروغ منه الجديد هو الصورة اللى كانت بتترسم او اللى كانت الذاكرة بتسترجعها مع بداية أول كلمة فى كل قصيدة بتتكلم عن الثورة مصطفى إبراهيم كان بيجرى الشريط لورا علشان مننساشبيخليك تفتكر المشهد بكل تفاصيله بالصوت اللى فى الخلفية دمعت كتير وانا بقراه وافتكرت كل الناس اللى ماتت ... وحاسبت نفسى بعدها على مرحلة اليأس اللى استسلمتلها " اليأس مش من حقنا "كل
0 Comments